بقلم : دانيا محمد الهدرة انتشرت ظاهرة التنمر بكثرة في الآونة الأخيرة و أصبحنا نراها في كل مكان . يعتبر التنمر سلوك عدواني و متكرر يهدف للإضرار بشخص آخر عمداً ، جسدياً أو نفسياً و يحدث في أشكال مختلفة حيث أن الشخص المتنمر يختلف أسلوبه من شخص لآخر، فيكون على شكل اعتداءات جسدية كالضرب ، أو لفظية كاستخدام الشتائم أو مناداة الشخص بألقاب سيئة ، و هنالك أيضاً تنمر نفسي ، و الكتروني ، و قد يكون ايضاً عن طريق النبذ الاجتماعي . قام الخبراء بالعديد من الدراسات لتفسير أسباب التنمر لكن لا يوجد سبب رئيسي يفسر حدوث التنمر فهنالك عدة أسباب و منها : - حسب ما أظهرت الدراسات فإن الشخص المتنمر هو نفسه ضحية لمشاكل نفسية يخفيها عن الجميع و يعكسها على حياته عبر الإساءة للآخرين . - عدم تقدير الذات إن كان الشخص يشعر بعدم القيمة ( غير جميل ، غير قادر مادياً ، غير مستحق ...) فإنه يلجأ للتنمر لأنه يحتاج إلى الشعور بأنه أفضل من غيره . - رؤية الشخص الآخر مختلف من حيث ( الجنس ، العرق ، اللون .. ) . - الرغبة في التأثير و لفت الانتباه بعض المتنمرون يرغبون بكسب إعجاب الآخرين عن طريق إضحاكهم و تسليتهم من خلال
نبيض الاردن ينشر بالتزامن مع وكالة سباي سات : وكالة سباي سات عمان - احمد صلاح الشوعاني - من الواضح أن هناك من يعمل على قيادة حملة ممنهجة من قبل بعض السماسرة وأعداء النجاح الذين لا عمل لهم سوى محاربة الشخصيات الوطنية التي حققت النجاح بعملها وكانت ولا تزال تعمل من اجل الوطن والمواطن . اليوم سأتحدث عن شخصية وطنية همها الأول والأخير العمل من اجل تحقيق الرؤية الملكية السامية في بناء الوطن وتوفير فرص العمل للشباب من خلال المشاريع التي يقوم بها . أتحدث اليوم بكل ثقة عن رجل الإعمال الأردني سامي الميمي أبو كايد الذي يعرفه الكثيرين ويعلمون جيدا بأن الميمي من الرجال القلائل الذين لا يبحثون عن الشهرة كما يفعل الكثيرون ممن يفرضون أنفسهم على المواطنين . الميمي الذي بدأ حياته العملية بالتدريج وحقق ما كان يطمح له بالطرق الشرعية دون التسلق على أكتاف الآخرين . للأسف خلال الأسبوع الماضي حاول المغرضين المأجورين وأصحاب القلوب السوداء الإساءة للميمي من خلال نشر فيديوهات وإخبار مفبركة على صفحات التواصل الاجتماعي وبعض المنصات الصفراء التي همها الأول والأخير ابتزاز رجال الوطن الو
نبض الاردن عمان - معالي وزير الداخلية الأكرم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد,,, بيان توضيحي صادر عن عشيرة الزيادات في الأردن على اثر الجريمة التي ارتكبتها مجموعة من أبناء نصرالله حسان ابو زيتون من سكان الغور -الأردن وأودت بحياة أحد ابناء عشيرة الزيادات وهو المربي الفاضل الأستاذ راغب عبدالله الزيادي غدراً، فإننا نود أن نوضح أن هذه الجريمة النكراء والبشعة قد ارتكبها المجرمون دون أسباب تستدعي القتل، حيث جاءت على أثر مشاجرة عادية بين ابن شقيق المغدور وأخ للمجرمين في موقف للسرفيس، وقد تمت المصالحة قانونيا في محكمة جنوب عمان، ووفقاً للعادات العشائرية فقد ذهبت جاهة عشائرية لإجراء اللازم عشائرياً، لكنها جوبهت بالرصاص، ورفض المجرمون كل الجاهات العشائرية وقاموا بإطلاق الرصاص على كل من حاول الوصول إليهم للإصلاح، وبعد أيام قليلة قاموا بمتابعة المغدور بعد خروجه من منزل شقيقه الأكبر في منطقة الجيزة وذلك في الساعة العاشرة مساء يوم الخميس الموافق 30/10/2014، وكان المغدور أعزلا وبدون سلاح وأطلقوا عليه وابلاً من الرصاص مما أدى إلى وفاته. وإننا كمواطنين أردنيين أولاً، وكأبناء عشيرة من ال
تعليقات
إرسال تعليق