بقلم : دانيا محمد الهدرة انتشرت ظاهرة التنمر بكثرة في الآونة الأخيرة و أصبحنا نراها في كل مكان . يعتبر التنمر سلوك عدواني و متكرر يهدف للإضرار بشخص آخر عمداً ، جسدياً أو نفسياً و يحدث في أشكال مختلفة حيث أن الشخص المتنمر يختلف أسلوبه من شخص لآخر، فيكون على شكل اعتداءات جسدية كالضرب ، أو لفظية كاستخدام الشتائم أو مناداة الشخص بألقاب سيئة ، و هنالك أيضاً تنمر نفسي ، و الكتروني ، و قد يكون ايضاً عن طريق النبذ الاجتماعي . قام الخبراء بالعديد من الدراسات لتفسير أسباب التنمر لكن لا يوجد سبب رئيسي يفسر حدوث التنمر فهنالك عدة أسباب و منها : - حسب ما أظهرت الدراسات فإن الشخص المتنمر هو نفسه ضحية لمشاكل نفسية يخفيها عن الجميع و يعكسها على حياته عبر الإساءة للآخرين . - عدم تقدير الذات إن كان الشخص يشعر بعدم القيمة ( غير جميل ، غير قادر مادياً ، غير مستحق ...) فإنه يلجأ للتنمر لأنه يحتاج إلى الشعور بأنه أفضل من غيره . - رؤية الشخص الآخر مختلف من حيث ( الجنس ، العرق ، اللون .. ) . - الرغبة في التأثير و لفت الانتباه بعض المتنمرون يرغبون بكسب إعجاب الآخرين عن طريق إضحاكهم و تسليتهم من خلال
وكالة نبض الارردن الاخباري - كرم معالي المستشار في الديوان الأميري الشيخ فيصل الحمود المالك الصباح الباحث الكويتي د.عبدالله الخالدي بمناسبة منحه جائزة آرثر ليفبفر في الفيزياء من جامعة كرانفيلد البريطانية تقديرا لإسهاماته وأبحاثه العلمية التي أنجزها خلال مرحلة الدكتوراه و مؤكداً أن تلك الجهود العلمية محل تقدير القيادة السياسة السامية لصاحب السمو أمير البلاد وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله ورعاهما،متمنياً له ولجميع شباب دولة الكويت تحقيق المزيد من المراكز المتقدمة . وبدوره قدم الدكتور الخالدي كل الشكر لمعالي الشيخ فيصل الحمود على ما لاقاه من ترحيب وتكريم من قبل الشيخ فيصل ودعمه وتشجيعه الدائم لكافة الطاقات الشبابية .
نبيض الاردن ينشر بالتزامن مع وكالة سباي سات : وكالة سباي سات عمان - احمد صلاح الشوعاني - من الواضح أن هناك من يعمل على قيادة حملة ممنهجة من قبل بعض السماسرة وأعداء النجاح الذين لا عمل لهم سوى محاربة الشخصيات الوطنية التي حققت النجاح بعملها وكانت ولا تزال تعمل من اجل الوطن والمواطن . اليوم سأتحدث عن شخصية وطنية همها الأول والأخير العمل من اجل تحقيق الرؤية الملكية السامية في بناء الوطن وتوفير فرص العمل للشباب من خلال المشاريع التي يقوم بها . أتحدث اليوم بكل ثقة عن رجل الإعمال الأردني سامي الميمي أبو كايد الذي يعرفه الكثيرين ويعلمون جيدا بأن الميمي من الرجال القلائل الذين لا يبحثون عن الشهرة كما يفعل الكثيرون ممن يفرضون أنفسهم على المواطنين . الميمي الذي بدأ حياته العملية بالتدريج وحقق ما كان يطمح له بالطرق الشرعية دون التسلق على أكتاف الآخرين . للأسف خلال الأسبوع الماضي حاول المغرضين المأجورين وأصحاب القلوب السوداء الإساءة للميمي من خلال نشر فيديوهات وإخبار مفبركة على صفحات التواصل الاجتماعي وبعض المنصات الصفراء التي همها الأول والأخير ابتزاز رجال الوطن الو
تعليقات
إرسال تعليق